ر غم الحقد و التضيق الذي اقابله،وحدك تقول لي عش حياتك. ما همك بما يقوله الناس، ماهمك بما يطلقونه عليك من القاب. لا تكترت و عش حياتك. تمتع وطر بعيدا، حلق و عش حياتك.
اجيبك في خجل، ولكن كيف افعل هذا و الكل متربس بي،ينتظرون مني ان اقع في الخطأ. فتقول: ماذا بك اصبحت مهووسا بما يظنه الناس.اذا ظللت هكذا لن تعيش، ستظل مقيدا من غير سلاسل. ستظل حبيس خوفك الى ان ترى حياتك تنتهي من دون ان تحياها. انظر الي، انا هنا ، واقف صامد، احاول ان اقاوم المرض الذي ينهش جسدي واتمنى لو أعطيت الفرصة لأعود لسابق عهدي ولو ليوم اجعل منه اجمل ايام حياتي.اختبر فيه كل ما امتنعت من فعله بسبب الخوف.
أمسكت بيدك و انت ممدد على السرير، تسحبها مني في غضب وتقول: اغرب عن وجهي، لم اعهدك هكذا جبان، اذا خاف المرء من العيش، لم يتبقى له شيء. موته افضل من حياته.
اطأطأ رأسي و في عيني دمعة على حالك،فتصرخ فيّ و لما البكاء؟ ظللت صامتا متحاشيا النظر في عينك لكي لا تشعر انه الفراق، كنت اعلم انه لن اراك مرة اخرى. انت، انت الانسان الوحيد الذي يعني لي، و يهمني ان ترضى عليَّ. انت استاذي، ومنير دربي ومثلي الاعلى في هذه الحياة.
ادرت ظهري بغية الخروج من الغرفة فتناديني، ابني، لا يهمني الامر.عدت مقتربا من السرير فقلت معيدا، لايهمني الامر. نظرت اليك مستغربا وقلت اي أمر؟ تجيب وانت مبتسم، لست هنا لأحاكمك، احب من تريد و دع الخلق للخالق. هو وحده له الحق في محاسبتك اذا كنت على خطأ،هو رحيم، ولكني اظن انه هو زرع فيك هذا الشعورلانه هو خالقك ولا أظنه يحاسبك على ما زرع فيك.
تعجبت لقولك هذا،وانا لم اخبرك قط بما يجول بخاطري من هذه الامور.فقبلت يدك عرفانا مني لأنك كما كنت دوما ترفع عني كل الأثقال التي على كاهلي.مسحت على رأسي بيدك،و قلت: امضي في طريقك.
اجيبك في خجل، ولكن كيف افعل هذا و الكل متربس بي،ينتظرون مني ان اقع في الخطأ. فتقول: ماذا بك اصبحت مهووسا بما يظنه الناس.اذا ظللت هكذا لن تعيش، ستظل مقيدا من غير سلاسل. ستظل حبيس خوفك الى ان ترى حياتك تنتهي من دون ان تحياها. انظر الي، انا هنا ، واقف صامد، احاول ان اقاوم المرض الذي ينهش جسدي واتمنى لو أعطيت الفرصة لأعود لسابق عهدي ولو ليوم اجعل منه اجمل ايام حياتي.اختبر فيه كل ما امتنعت من فعله بسبب الخوف.
أمسكت بيدك و انت ممدد على السرير، تسحبها مني في غضب وتقول: اغرب عن وجهي، لم اعهدك هكذا جبان، اذا خاف المرء من العيش، لم يتبقى له شيء. موته افضل من حياته.
اطأطأ رأسي و في عيني دمعة على حالك،فتصرخ فيّ و لما البكاء؟ ظللت صامتا متحاشيا النظر في عينك لكي لا تشعر انه الفراق، كنت اعلم انه لن اراك مرة اخرى. انت، انت الانسان الوحيد الذي يعني لي، و يهمني ان ترضى عليَّ. انت استاذي، ومنير دربي ومثلي الاعلى في هذه الحياة.
ادرت ظهري بغية الخروج من الغرفة فتناديني، ابني، لا يهمني الامر.عدت مقتربا من السرير فقلت معيدا، لايهمني الامر. نظرت اليك مستغربا وقلت اي أمر؟ تجيب وانت مبتسم، لست هنا لأحاكمك، احب من تريد و دع الخلق للخالق. هو وحده له الحق في محاسبتك اذا كنت على خطأ،هو رحيم، ولكني اظن انه هو زرع فيك هذا الشعورلانه هو خالقك ولا أظنه يحاسبك على ما زرع فيك.
تعجبت لقولك هذا،وانا لم اخبرك قط بما يجول بخاطري من هذه الامور.فقبلت يدك عرفانا مني لأنك كما كنت دوما ترفع عني كل الأثقال التي على كاهلي.مسحت على رأسي بيدك،و قلت: امضي في طريقك.


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق