
الدين، إحدى الخصائص التي تعرف الانسان ومن خلالها يعرف نفسه. لطلما مثل لي الدين واحدة من المعضلات التي صعب علي حلها.
انا مسلم أو بأحرى ولدت مسلما و هذا اول مشكل، ليس بسبب الاسلام بحد ذاته و انما لانني لطالما رفضت ان اكون تابعا. ما اريد قوله هوانني لم ارد ان اكون مسلما لان ابوي مسلمين او لاني رأيت النور في بلد مسلم "تبعا للدستور لا لواقع الامور" بل عن اقتناع يمكنني و يحثني على أتباعه احسن إتباع
ارفض ان اكون مسلما إسما بغير قناعة، ارفض ان امثتل الى شرائعه بذهن مغيب كما هو حال اغلب الناس وهنا الامر لا يتعلق بالاسلام وحده وانما اي ديانة كما كانت.
تعزز رفضي مع اكتشافي لمثليتي اذ كيف لي ان اتبع دينا كما يفسره اهله يرفضني،وينتقد ميولاتي و يجرم ما انا عليه لاني اخالف الطبيعة كما يزعمون. مع ان تفسيرات الآيات التي تتكلم عن المثلية قد تختلف حين نبتعد عن التفسير الحرفي ونضعها في سياقها التاريخي.
سوف اظل بدون دين. الا انني أومن بوجود شيء اكبر و اعظم رغم انني لا ادري ما هو.صلواتي له لا تشبه اي صلاة. حوار بيني و بينه لا وساطة فيه
انا مسلم أو بأحرى ولدت مسلما و هذا اول مشكل، ليس بسبب الاسلام بحد ذاته و انما لانني لطالما رفضت ان اكون تابعا. ما اريد قوله هوانني لم ارد ان اكون مسلما لان ابوي مسلمين او لاني رأيت النور في بلد مسلم "تبعا للدستور لا لواقع الامور" بل عن اقتناع يمكنني و يحثني على أتباعه احسن إتباع
ارفض ان اكون مسلما إسما بغير قناعة، ارفض ان امثتل الى شرائعه بذهن مغيب كما هو حال اغلب الناس وهنا الامر لا يتعلق بالاسلام وحده وانما اي ديانة كما كانت.
تعزز رفضي مع اكتشافي لمثليتي اذ كيف لي ان اتبع دينا كما يفسره اهله يرفضني،وينتقد ميولاتي و يجرم ما انا عليه لاني اخالف الطبيعة كما يزعمون. مع ان تفسيرات الآيات التي تتكلم عن المثلية قد تختلف حين نبتعد عن التفسير الحرفي ونضعها في سياقها التاريخي.
سوف اظل بدون دين. الا انني أومن بوجود شيء اكبر و اعظم رغم انني لا ادري ما هو.صلواتي له لا تشبه اي صلاة. حوار بيني و بينه لا وساطة فيه


أخزاك الله وقبحك اقلع واستغفر ان الله يمهل ولا يهمل
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
حذف